السبت، 21 مايو 2011

قصة نوكيا

هل ترى هذا ذو اللحية الغريبة
وانظر إلى الأخر الذي يبدو كأنه تاجر إقامات
 
قصة نوكيا - صور
 
المخيفان هما مؤسسا شركة نوكيا
 
 وهؤلاء هم شركائهم الذين لو خرجوا من القبر الآن لعادوا إليه فورا من شدة الذهول
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
 لكنهم أسسوا نوكيا هذه
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا باختصار
 
هي شركة فنلندية تأسست سنة 1865م والذي أسسها المهندس
فريدريك أيديستام وكان نشاطها هو صنع الخشب والاوراق
 
المصنع سنة 1870
 
قصة نوكيا - صور
 
المصنع سنة 1890
 
قصة نوكيا - صور
 
سنة 1927
 
قصة نوكيا - صور
 
هذا منزل المدير الجديد سنة 1960 بعد أن امتليء بطنه بالمال جراء بيع الاخشاب
 
قصة نوكيا - صور
 
بعد الحرب العالمية الثانية بدات الشركة بمجال الالكترونيات والاتصالات
فتخصصت في الكيبل والتلجراف وشبكات الهاتف
 
وفي عام 1967م بعد أن دخلوا شركاء مع نوكيا أصبح اسمها نوكيا قروب
 
شركة نوكيا للكيبل والالكترونيات بدأت في دفع مبالغ هائلة في مجال البحث العلمي
والتطوير في أواخر الستينات
 
  في أوائل السبعينات طورت نوكيا ساعة ديجيتال Nokia DX 200 
 
في عام 1981 صنعت نوكيا أول جهاز محمول في العالم لكن بالطبع ليس مثل
اليوم فالمواصفات كانت محدودة جدا والاتصال ليس عبر القمر الاصطناعي
قصة نوكيا - صور
 
 في منتصف الثمانينات صنعت نوكيا شي احدث ثورة في عالم الاتصالات
وهو يسمى GSM
(Global System for Mobile Communications).
 
خلال الثمانينات نوكيا دخلت عهدا جديدا وكانت استراتيجيتها أن تغطي دول المنطقة
 
وأصبحت نوكيا اكبر شركة تكنولوجيا معلومات في دول شمال أوروبا الإسكندنافية
 
خلال التسعينات تطورت تنكولوجيا تطورا هائلا ونوكيا بدأت خططها لتواكب
التطور وفي مايو عام 1992 صنعت نوكيا جهاز 2100 وهو أول جهاز
محمول للاتصال عبر الأقمار الاصطناعية وكانت مواصفات الجهاز
في ذلك الوقت عجيبة
 
وفي عام 1994 كانت استراتيجية نوكيا بيع 500,000 جهاز
لكنها باعت 20 مليون جهاز
 
قصة نوكيا - صور 
 
بعد ذلك انفصلوا عن نوكيا بعض الشركاء السويديون
وأسسوا شركتهم اريكسون
 
نوكيا اليوم تدير عالم التكنولوجيا في مجال المحمول
 والتلفون والاتصالات والـ Wireless
 
نوكيا اليوم
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
قصة نوكيا - صور
 
ومن أحدث جوالات نوكيا

قصة نوكيا - صور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق